مشروع المليار الذهبي للقضاء على 6 مليار بني آدم.

مشروع المليار الذهبي.
“نحن الآن نعيش عصر المليار الذهبي، لكنهم لا يحتاجون لقتل 6 مليار، وإنما يسقونهم الموت ببطء عن طريق جرعات كل يوم.”

– هنري كيسنجر.

• ما هو مشروع المليار الذهبي؟

ﻳﻐﻠﺐ ﻋﻠﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻨﻈﺮﻳﺔ ﺳﻤﺔ ﺍﻟﻌﻨﺼﺮﻳﺔ ﺍﻟﺠﻨﻮﻧﻴﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻟﻢ ﺗﺮﻱ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ ﻓﻲ أﺣﺪﻱ ﺍﻟﻨﻈﺮﻳﺎﺕ، ﻭﻫﻲ ﻧﻈﺮﻳﺔ ﻏﺮﻳﺒﺔ ﻓﻲ ﺣﺪ ﺫﺍﺗﻬﺎ نظرية أﻧﺎﻧــﻴﺔ!

ببساطة ﺗﻘﻮﻝ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻨﻈﺮﻳﺔ ﺇﻥ ﻋﺪﺩ ﺳﻜﺎﻥ ﺍﻷﺭﺽ ﻫﻮ ﺳﺒﻊ ﻣﻠﻴﺎﺭﺍﺕ ﻭ ﻣﻮﺍﺭﺩ ﺍﻷﺭﺽ ﺍﻟﻄﺒﻴﻌﻴﺔ ﻻ ﺗﺴﺘﻄﻴﻊ ﺗﻠﺒﻴﺔ ﺍﺣﺘﻴﺎﺟﺎﺕ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﻠﻴﺎﺭﺍﺕ.

ﻷﻧﻬﻢ ﻟﻮ ﺃﺭﺍﺩﻭﺍ ﺃﻥ ﻳﻌﻴﺸﻮﺍ ﺃﻭ ﻳﺴﺘﻬﻠﻜﻮﺍ ﺑﻄﺮﻳﻘﺔ ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ ﺍﻷﻣﺮﻳﻜﻲ لكنا ﺑﺤﺎﺟﺔ ﺇﻟﻰ ﻣﻮﺍﺭﺩ ﺳﺘﺔ ﻛﻮﺍﻛﺐ ﺃﺧﺮﻯ.

ﻭﺍﻟﺤﻞ ﺍﻟﺬﻱ توصلت إليه ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻨﻈﺮﻳﺔ ﻫﻮ ﺃﻥ ﻫﻨﺎﻙ ﻣﻠﻴﺎﺭ ﻭﺍﺣﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﺸﺮ ﻓﻘﻂ ﻳﺤﻖ ﻟﻪ ﺃﻥ ﻳﻌﻴﺶ ﻭ ﻳﺴﺘﻬﻠﻚ ﻭ ﻳﻨﺘﺞ. ﺃﻣﺎ ﺍﻟﺒﺎﻗﻲ ﻓﻼ ﻣﻜﺎﻥ ﻟﻬﻢ ﻓﻲ ﺩﻭﺭﺓ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﺭﺽ.

هو اختيار أفضل مليار لتعمير الكوكب، حيث أنهم سيكونوا الأفضل والانفع للعالم والحفاظ عليه، لأن الموارد لن تكون قادرة على سد احتياجات السكان بعد بضعة أعوام.

ﻭﺑﺎﻟﻄﺒﻊ ﻓﺈﻥ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﻠﻴﺎﺭ ﻫﻢ ﺳﻜﺎﻥ ﺍﻟﻮﻻﻳﺎﺕ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺓ ﺍﻷﻣﺮﻳﻜﻴﺔ ﻭﺃﻭﺭﺑﺎ ﻭﺍﻟﻴﺎﺑﺎﻥ ﻭﺑﻌﺾ ﺍﻟﻨﺨﺐ ﺍﻟﻤﺤﻈﻮﻇﺔ أو العميلة في العالم الثالث.

• من صاحب فكرة مشروع المليار الذهبي؟

صاحب فكرة المشروع هم آل رويتشليد،  مؤسسي الماسونية، حيث أنه عام 1992م اجتمعت لجنة الأمن الدولية بقيادة الدول العظمى في العالم، وطرحوا هذه الفكرة، ولكنها قابلوها بالرفض، ويقال أنه يتم العمل عليها في سرية تامة، بمنظومة خفية تحت قيادة آل رويتشليد.

ﺍﻟﻤﻌﺮﻭﻑ ﺃﻥ ﻣﺨﻄﻂ ﺍﻟﻤﺎﺳﻮﻧﻴﺔ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻴﺔ ﻗﺎﺋﻢ ﻋﻠﻲ ﺍﻓﺘﻌﺎﻝ ﺍﻟﺤﺮﻭﺏ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻴﺔ ﻭﺍﻟﻨﺰﺍﻋﺎﺕ ﺍﻟﻄﺎﺋﻔﻴﺔ ﻭﺍﻟﺪﻳﻨﻴﺔ، ﻭﻧﺸﺮ ﺍﻷﻭﺑﺌﺔ ﺍﻟﻘﺎﺗﻠﺔ ﺍﻟﻤﺼﻨﻌﺔ ﺩﺍﺧﻞ ﻣﻌﺎﻣﻞ ﺗﺎﺑﻌﺔ ﻟﻠﻤﺨﺎﺑﺮﺍﺕ ﺍلأﻣﻴﺮﻛﻴﺔ ﻭﺍﻟﻐﺮﺑﻴﺔ.

ﻭﺍﺳﺘﺨﺪﺍﻡ ﺃﺳﻠﺤﺔ ﺍﻟﺘﻼﻋﺐ ﺑﺎﻟﻤﻨﺎﺥ ﻭﻗﺼﻒ ﺍﻟﻘﺸﺮﺓ ﺍلأﺭﺿﻴﺔ ﻟﺼﻨﻊ ﺯﻻﺯﻝ ﻣﺪﻣﺮﺓ، ﺑﻬﺪﻑ ﺇﺑﺎﺩﺓ 6 ﻣﻠﻴﺎﺭ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﺸﺮ ﻟﻜﻲ ﻳﺒﻘﻲ ﻋﻠﻲ الأﺭﺽ ﻣﻠﻴﺎﺭ ﻭﺍﺣﺪ ﻓﻘﻂ ﻳﺴﻬﻞ ﺣﻜﻤﻪ ﻋﻦ ﻃﺮﻳﻖ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﺔ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻴﺔ ﺍﻟﻤﻮﺣﺪﺓ

• دلائل العمل على فكرة المشروع.

المخيف في الأمر إن هناك أدلة كثيرة تثبت إن النظرية موجودة من زمن، ومن ضمنها نصب جورجيا مكتوب بـ8 لغات من ضمنهم اللغة العربية.

عبارة عن وصايا للناس التي سوف تعش مستقبلًا، وبداية الوصية كانت تقول “إبقوا عدد الجنس البشري أقل من 500 مليون، حتى يكون هناك توازن دائم مع الطبيعة”..

وبيزعموا أصحاب النظرية إن هذا هو العدد المثالي بالنسبة للأرض!

وتطبيقًا للوصية بدأت مشاريع سرية كثيرة بتحاول تقلل عدد البشر، لكن اتغير الرقم من نص مليار لمليار إنسان.

• نصب جورجيا.

نصب جورجيا الغامض (بالانجليزية Georgia Guidestones): هو نصب من الجرانيت تم إنشائه في عام 1980 في مقاطعة إلبرت، جورجيا، في الولايات المتحدة.

نصب جورجيا
نصب جورجيا

ولا يُعرف أي شئ عن الشخص الذي انشئه ودفع تكاليفه وهو مكتوب بثمانية لغات هي العربية والعبرية والسواحيلية والاسبانية والهندية والصينيية والروسية بجانب الإنجليزية وهو عبارة عن عشر وصايا.


  1. ابقوا عدد الجنس البشري أقل من 500 مليون نسمة في توازن دائم مع الطبيعة.
  2. وجهوا التناسل البشري مع تحسين اللياقة البدنية والتنوع.
  3. وحدوا الجنس البشري بلغة جديدة معاصرة.
  4. تحكموا بالعاطفة، بالعقيدة، بالتقاليد وبجميع الأشياء بمنطق معتدل.
  5. احموا الناس والدول بواسطة قوانين عادله ومحاكم منصفة.
  6. اتركوا الدول تحكُم داخليًا مع تصفية النزاعات الخارجية في المحكمة العالمية.
  7. تجنبوا القوانين التافهة والموظفين عديمي الفائدة.
  8. وازنوا ما بين الحقوق الشخصية والواجبات الاجتماعية.
  9. شجعوا الحقيقة، الجَمال، الحُّب، لإيجاد التوافق المطلق.
  10. لا تكونوا سرطانًا فوق الأرض، أفسحوا مجالًا للطبيعة، أفسحوا مجالًا للطبيعة.

• التمهيدات لمشروع المليار الذهبي.

– سنة 1977م العالم إدور تيلير، كان يعمل على اختراع يساعد على الحفاظ على درجات الحرارة المثالية، وأثناء العمل على المشروع  اكتشف إنه يمكن التحكم في الأمطار والزلازل والبراكين والأعاصير والفيضانات.

وفعلًا سنة 1993م تم العمل على فكرة العالم إدور تيلير، وإنشاء محطات “هارب” للتحكم في الجو أو صنع الكوارث الطبيعية في ولاية ألاسكا.

وحاليًا يوجد 20 فرع من محطة “هارب” حول العالم.

هذا يدخل في دائرة الحروب المناخية.

– حرائق في غابات أستراليا، اشعلت في الأراضي والحيوانات وشردت كثير من البشر.

– اتبعها فيروس خطير في الصين “كورونا” يموت بسببه ملايين المواطنين وخسائر مادية تقدر بملايين الدولارات، هل كانت صدفة أن يظهر الفيرس في بلد مثل الصين تعدادها واحد مليار و500 مليون تقريبًا.

هل صدفة أن تكون الهند ثاني أكثر بلد إصابة بالفيرس؟ وتعدادها واحد مليار و300 مليون نسمة.

حتى إن الهند اعلنت رسميًا أنها توصلت لتركيب الحمض النووي لفيروس كورونا الجديد والمفاجأة أنه يقال أن الفيروس ليس فيروسًا حقيقيًا.

فقد اكتشف أن أربع أحماض نووية من فيروس الإيدز تم زرعها في فيروس كورونا مما يعني أنه فيروس مركب صناعيًا في المختبرات.

– ‏حروب وصراعات في معظم الدول، وكوارث طبيعية، بالإضافة لتنبؤات جادة بقدوم الحرب العالمية الثالثة.

– نشر اﻷﻭﺑﺌﺔ ﺍﻟﻘﺎﺗﻠﺔ ﺍﻟﻤﻮﺟﻬﺔ ﻋﺒﺮ ﺷﺮﻛﺎﺕ ﺍلأﺩﻭﻳﺔ ﺍﻟﻜﺒﺮى ﻭﻣﻨﻈﻤﺔ ﺍﻟﺼﺤﺔ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻴﺔ، ﻭﺑأﺳﻠﺤﺔ ﺍﻟﻤﻨﺎﺥ ﺍﻟﻘﺎﺩﺭﺓ ﻋلىﺻﻨﻊ ﺍﻟﺘﺴﻮﻧﺎﻣﻲ ﻭﺍﻟﺰﻻﺯﻝ ﺍﻟﻤﺪﻣﺮﺓ.

بهدف ﻣﺤﻮ ﻛﻞ ﺍلأﺩﻳﺎﻥ ﻭﺍﻟﻘﻀﺎء ﻋﻠﻲ ﺍﻹﻳﻤﺎﻥ ﺑﺎﻟﻠﻪ ﻣﻦ على ﻭﺟﻪ ﺍلأﺭﺽ عبر نسبة هذه الأفعال الشنيعة للرب مما ييسر انفصال الإنسان عن الاعتقاد بربوبيته.

– وهل التشجيع على المثلية الجنسية صدفة؟
المثلية الجنسية قبل 2007م كانت جريمة في جميع دول العالم وعقوبتها تصل للأعدام.

حتى أن المثلية مرض نفسي أو هرموني كان يمكن ردعه بالعلاج، لكنهم رحبوا به وشرعوا له قوانين، والمثلية تقضي بعدم التكاثر.

مما يتوقع أن النسل البشري سينخفض، غير أنه يساهم في نشر أمراض وأوبئة ستقضي على عدد ليس بالقليل من البشر.

كل هذه الأحداث تسهل عليهم تحقيق هدفهم الغائي والنهائي ألا وهو القضاء على ثلثي البشر، وليست الحروب والنزاعات التقليديّة كالحربين العالميتين، وضرب القنبلة النووية في هيروشيما ونكازاكي اليابانيتين.

ومن ثمّ وصلولهم  للجيل الحالي من الحروب وأعني الحروب البيولوجيّة مثل (الجمرة الخبيثة  وجنون البقر، وكذلك انفلونزا الطيور والخنازير وأخيرًا ولا أعتقده آخرًا كورونا ) إلا للوصول إلى هذا الهدف الذي أشرنا إليه.

• من تحدث عن مشروع المليار الذهبي.

تصريح بيل غيتس في مؤتمر ميونيخ 2017 للأمن حيث صرح: على البشرية أن تستعد لوباء!

ﻳﻘﻮﻝ ﻟﻴﻨﺪﻭﻥ ﻻﺭﻭﺵ ﻣﺮﺷﺢ ﺍﻟﺮﺋﺎﺳﺔ ﺍﻷﻣﺮﻳﻜﻲ ﺍﻟﻤﻨﺴﺤﺐ ﻓﻲ ﺃﺣﺪﺙ ﺧﻄﺎﺑﺎﺗﻪ:

ﺇﻥ ﻫﺪفنا ﻫﻮ ﻟﻴﺲ ﺇﺧﻀﺎﻉ ﻣﻨﺎﻃﻖ  ﻣﻌﻴﻨﺔ ﺳﻴﺎﺳﻴًﺎ ﻛﻤﺴﺘﻌﻤﺮﺍﺕ، ﺑﻞ ﺇﺯﺍﻟﺔ ﺟﻤﻴﻊ ﺍﻟﻤﻌﻮﻗﺎﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻘﻒ ﻓﻲ ﻃﺮﻳﻖ ﺍﻟﻨﻬﺐ ﺍﻟﺤﺮ ﻟﻠﻜﻮﻛﺐ ﻛﻜﻞ. ﺇﻥ ﻧﻴﺘنا ﻫﻲ ﻟﻴﺴﺖ ﻓﺘﺢ ﺃﺭﺍضٍ ﺟﺪﻳﺪﺓ، ﺑﻞ ﺗﺤﻘﻴﻖ ﺇﺯﺍﻟﺔ ﻛﻞ ﺑﻘﺎﻳﺎ ﺍﻟﺴﻴﺎﺩﺓ ﺍﻟﻘﻮﻣﻴﺔ ﻭﺗﻘﻠﻴﺺ ﻋﺪﺩ ﺳﻜﺎﻥ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﺸﺮ ﺇﻟﻰ ﺃﻗﻞ ﻣﻦ ﻣﻠﻴﺎﺭ،  ﻓﻬﺪﻓنا ﻓﻲ ﺃﻓﻐﺎﻧﺴﺘﺎﻥ ﻭﺍﻟﻌﺮﺍﻕ ﻋﻠﻰ ﺳﺒﻴﻞ ﺍﻟﻤﺜﺎﻝ ﻫﻮ ﻟﻴﺲ ﺍﻟﺴﻴﻄﺮﺓ ﻋﻠﻰ ﻫﺬﻳﻦ ﺍﻟﺒﻠﺪﻳن، ﺑﻞ ﺇﺯﺍﻟﺔ ﺃﻣﻢ ﻗﻮﻣﻴﺔ ﻋﻦ ﻃﺮﻳﻖ ﺇﻃﻼﻕ ﻗﻮﻯ ﺍﻟﻔﻮﺿﻰ ﻭﺍﻟﺪﻣﺎﺭ.

• ﻟﻴﻨﺪﻭﻥ ﻻﺭﻭﺵ ﻣﺮﺷﺢ ﺍﻟﺮﺋﺎﺳﺔ ﺍﻷﻣﺮﻳﻜﻲ ﺍﻟﻤﻨﺴﺤﺐ

ناقش الكاتب محمد كامل في كتابه (الهالكون والناجون) العام 2008م فكرة مشروع المليار الذهبي.

ترى نظرية المليار الذهبي أن موارد الأرض لا تستطيع أن تلبي الحاجات سوى لمليار نسمة من البشر ليعيشوا بمستوى دخل مناظر لما هو عليه الحال في الدول الغنية. وبالتالي فإن نمط الاستهلاك المفرط والرفاهية العالية التي يتمتع بها سكان الدول الغنية لا يمكن توفيرها لباقي سكان العالم بسبب محدودية الموارد على كوكب الأرض».

• محمد كامل.

في “رواية الجحيم ل دان براون “.

“كتاب النظام العالمي الجديد ل رألف أبرسون”

• التمهيد عن طريق الأفلام.

الجدير بالذكر أن كل النظريات الغريبة مثل كورونا كان يتم التمهيدلها من هوليوود، وللعلم أن هوليوود ملك آل رويتشليد مؤسسين الماسونية.

وحصل من سنين أن في فيلم اسمه Carriers بيتكلم عن أن في فيروس هيجتاح العالم ويقضي على جزء كبير جدًا من البشرية، وحصل بالفعل، وظهر فيرس كورونا.

وليس هذا الفيلم فقط الذي روج لفيرس كورونا فمن هذه الأفلام أيضًا:

  •  فيلم Outbreak ( إنتاج عام 1995 ).
  • فيلم Planet Terror ( إنتاج عام 2007 ).
  • ‏  The Bay ( إنتاج عام 2012 ).
  • ‏Slither من إنتاج عام 2006 .
  • World War Z من إنتاج عام 2013.
  • ‏ The Andromeda Strain  ( إنتاج عام 1971 ).
  • ‏فيلم 28 Days Later ( انتاج عام 2002 ).
  • ‏ فيلم Contagion ( انتاج عام 2011 )

وغيرها من الأفلام الكثيرة التي تصور ظهور فيروس قاتل.

• ماذا الآن؟

الموقع الرسمى لمركز التحكم ومنع الأمراض بأمريكا CDC، نشر خطة طوارئ للتعامل مع الزومبى حال ظهوره!

للأسف الشديد هؤلاء العلماء لا يتوقعون شئ من عدم ولا على سبيل الهزار حتى ولو كان يبدو لنا ذلك.

وهنا نضع احتمالية أن يكون سناريو احترازي لما يشابه حوادث الزومبي وخاصة أنهم شغلهم الشاغل اللعب بالطفرات الجينية والاستنساخ والاستحداث وما شابه.

الأغرب أن علماء وأطباء رسميين قام بنشر  في موقع رسمي يتبع الحكومة الأمريكية هذه التصريحات.

وليس أمامنا بعد هذا التصريح سوا توقع ظهور الزامبي في خلال 10 سنوات.

وهذه ستكون خطوة كبيرة للتخلص من عدد لا بأس به من سكان العالم.

الخطة هنـا.

• دولة مشروع المليار الذهبي.

حسب ما جاء في خطة مشروع المليار الذهبي.
أنهم سيوحدون المليار الذهبي في دولة واحدة، ولغة موحدة جديدة، قانون واحد، عملة واحدة، ودين جيد ألا وهو الإلحاد.

وسيكونوا بلون بشرة موحد، بمستوى معيشة موحد، وهذا للقضاء على العنصرية.

كما سيكون لهم أسس مهمة من أهم بنودها الحفاظ على النسل البشري في أفضل حالة عقلية وبدنية، وكذلك الحفاظ على التعداد العام للسكان.

• ما مصير الستة مليار الأخرى.

سيتم التخلص منهم بطريقتين.

الأولى: الموت.
الثانية: العبودية حتى الفناء.

حاليًا معظم الدول بتدعم نظام الطبقية، فأصبح طبقة الأغنياء والفقراء، الأغنياء سيبقوا بمالهم.

والفقراء متروكين للأمراض والأوبئة والعبودية حتى تقضي عليهم بالبطئ.

أما الطبقة المتوسطة فأنها قليلة جدًا والزمن كافي ليقضي عليهم.

هل سقتلنا مشروع المليار الذهبي؟ هل سنكون من الناجين أم المقتولين؟

كل هذه مجاهيل، حتى أنه لا توجد جهة رسمية صرحة عن فكرة المشروع، فقط تركوها للنظريات.

لكن يجب توعية المجتمعات لهذه النظرية المفزعة، ولمِّا يتم التخطيط له خلف الكواليس.

والذي من الممكن أن يكون مشروع مارك ذكربيرغ Metaverse، وشريحة إيلون ماسك وسيلة لمساعدة الماسونية على تحقيق مشروع المليار الذهبي.

كتابة/ ملك أحمد عبد الظاهر.

أقراء أيضًا:

إيلون ماسك العبقري المجنون!

أدولف هتلر: غوص في حياة دكتاتور ألمانيا.

المصادر:

The [ Golden Billion ] Theory

Cut world population and redistribute resources, expert urges

Newly Industrialized Countries: Is There an Alternative to the Golden Billion?

KEY ISSUES OF GLOBAL CHANGE AT THE END OF THE SECOND MILLENNIUM